قال الامام ابن الجوزي رحمه الله :
ابنك ريحانتك سبع سنين
ثم خادمك سبع سنين
فإن صار ابن أربع عشرة سنة :
إن أحسنت إليه فهو شريكك
وإن أسأت إليه فهو عدوّك
ولا ينبغي أن يُضرب بعد البلوغ
ولا أن يُساء إليه، لأنه حينئذ يتمنى " فقدَ الوالد ليستبد برأيه ".
* من كتاب "الطب الروحاني"
المفضلات