إذا كان الباحث مانفريد شبتزر يقتصر في بحثه على ضرر الأطفال فالحقيقة أن هذا الجهاز يؤثر تأثيراً كبيراً أيضاً على مخ الكبير ربما بنسبة أقل من تأثيره على الطفل بقليل ..هل ينكر أحد أن درجة الاستيعاب لدى الكبير ترتفع في حال عدم مشاهدة التلفاز؟! وتقل درجة الصفاء الذهني لديه من خلال وجود التلفاز؟!وكلنا يعلم هذا في نفسه،،وأقول بكل اعتدال وبدون تعصب:
يا إخواني وأخواتي الكرام باختصار:
(من أراد حياة سعيدة في حياته، وصحة جيدة في جسده ، وذكاء وفهما واستيعابا في عقله ، و حفاظاً على دينه وضماناً لآخرته، فليعتبر ان التلفاز لم يخترَع بعد . وليعش حياته كما عاشها آباؤنا بعيدة عن كل المشوشات والتعقيدات والمحدثات)وسيرى الفرق الواضح ..وخلينا نجرب ولو لأسبوع
(الله يعين هالمخ شو بدو يسع)
وشكرا للأخت الخنساء
المفضلات