السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع الحلقة الثانية في موضوع
الإعجاز العددي في القرآن ماله وما عليه
بداية
إليكم هذا الاكتشاف الإعجازي الجديد
تمكن عدد من الباحثين الإسلاميين، في إحدى شركات البرمجيات المصرية، من التوصل لكشف علمي جديد، يؤكد أن القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى يحمل "شفرة رقمية " على سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم يستحيل معها على الإنس والجان التعرض لآيات القرآن الكريم بأي تأويل أو تحريف، مصداقاً لقوله تعالي "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف عبر اللجنة الشرعية بالأزهر.
وأكد الباحثون، في بيان أصدروه أنه على مدار 11 سنة من البحث الدؤوب في مقر الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، توصل الباحثون "لكشف الشفرات الربانية التي يخاطبنا بها الله تعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم القيامة".
وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا بعد 11عاماً من البحث الدؤوب لفك الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالي عليها تسعة عشر (المدثر 30). وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة ..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون.. (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها 57 وأنها تقبل القسمة على 19 .
ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة المدثر فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية الفاتحة ، التي وجهنا المولي عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالى ولقد آتيناك سبعاً من المثاني ، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف بسم الله الرحمن الرحيم (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً علي 19 .
وتابعت هناء: "إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك علي 200 صفحة، الأولى من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص
تعقيبي
أنقل النص وأعقب عليه باللون الأحمر
************************************************** *************
هذا الموضوع انتشر في المواقع والمنتديات العربية انتشار النار في الهشيم
والكل يسبح ربه ويعظمه (( وهو أهل التسبيح والتحميد و التعظيم ))
طبعا القصة تقريبا معروفة
الشماعة دائما هو العدد 19
(( عليها تسعة عشر ))
أولا
وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف عبر اللجنة الشرعية بالأزهر
تاريخ الأزهر الحديث مشهور بهكذا إجازات
هل سمعتم وقرأتم كتاب (( أبي آدم، قصة الخليقة بين الأسطورة والحقيقة)) للدكتور عبد الصبور شاهين
الذي ادعى فيه أن سيدنا آدم ليس هو أول إنسان بل قد سبقه كثيرون على تفسير سفسطائي جاء به لا يسمن ولا يغني من جوع
وقد أجاز الأزهر طباعة الكتاب
فإجازة الأزهر له لا تعني أنه منزل من السماء
ثانيا
وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة ..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون.. (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها 57 وأنها تقبل القسمة على 19 .
هذه مسألة لا تحتاج إلى فهم كبير
اكتب واحسب وعد
أنا حسبتها
فوجدت عدد الحروف المكتوبة78 وهو لا يقبل القسمة على 19
ووجدت عدد الحروف المقروؤة74 وهو كذلك لا يقبل القسمة على 19
ثالثا
ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة المدثر فوجدناها الرابعة،
على خلاف كبير في ذلك
رابعا
ثم السورة التالية الفاتحة ، التي وجهنا المولي عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالى ولقد آتيناك سبعاً من المثاني ، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف بسم الله الرحمن الرحيم (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً علي 19 .
بصراحة لم أفهم كثيرا من هذا الكلام !!!
لكن الذي يعنيني
هل صحيح أن البسملة 19 حرف
أنتظر الرد من أحدكم
خامسا وأخيرا
وهو الأدهى والأمرّ
وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك علي 200 صفحة، الأولى من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص
ما هي هذه الشيفرة التي تكشف تحريف الكتب السماوية الأخرى
ويا ترى !!!
هل لإسحاق يد في مثل هذه الكشوف
خصوصا عندما نرى أنه في 200 صفحة الفرق هو اسماعيل بدل إسحاق
وهو الخلاف الكبير بين المسلمين واليهود حول بكر ابراهيم ومن هو الذبيح
هذه اللفتة مجرد فكرة !!!
لكن أن تكون هذه الشفرة مصححة للكتب السماوية
فليصححوا التوراة والإنجيل
ويرونا صفات سيدنا محمد والإيمان به
لكنهم لن يستطيعوا فربما اعترفوا (( تبعا لقاعدتهم)) بعد ثبوت عجزهم بصحة الكتابين !!!!
ولنا حلقات أخرى مع هذا الملف الشائك
والمجال واسع والصدر رحب في تقبّل ردود ومناقشات بناءة
والسلام
المفضلات